بين قدرة عطاء ومتطلبات إندماج .... يقتصر النجاح وإتساعه
مسألة شائكة تعاصر الماضي ولا تقتصر على غابر زمن، فلا الحاضر انهى ما كان، ولا القادم ينهي ما يكون، تلك المسألة التي يثيرها جدل المساواة بين اطر المشهد الاجتماعي والثقافي والسياسي، حتى بات رعب من المطالبة وتحفظ من الالحاح والترويج، وقد يؤدي هذا الى تفتيت وتشظي في كيانية المجتمع، وكيان عنصر مهم في قيام المجتمع بدءا الى الدولة وصولا، ولا ندري هل هو الكيان الثابت ( المجتمع الذكوري ) هو من يقيم بالقوة هذا التشظي وكأنه استمرار للقهر بالتهميش، معتمدة ترسانة القوامة رغم وجود متيقضين لذات الكيان الانساني،