قال أحدُ مُدمني شبكات التواصل الرقمية:
"ألم تقرأ ما كتبت؟! بالأمس (سلختُ) جلدَ السياسيَ فلان" أضاف هو نفسُهُ:
"إنْ لم يرتدع (سأخلعه بوست) صاروخي"!
قال رقميٌ ثانٍ، يقضي أكثر من ثلثي يومه يمارس عادة الحلم في أحضان الشبكة: "سأكتب مقالا يقلب الشبكة رأسا على عقب، نويت أن أكشف العورات والفضائح الخطيرة من العيار الثقيل، انتظروني في (البوست) الجديد".
قال أحد المحسوبين على الثقافة الحزبية الرقمية: "سأكتب اليومَ مقالا عن أعضاء المكتب السياسي للحزب، (من قاع الدست)"!
قالت إحدى مدمنات الشبكة الرقمي