نشر موقع على الطريق مقالا للكاتب «نصرى الصايغ» وجاء فيه:
ابحثوا عن حل. المرأة العربية يتآمر عليها الصمت. المرأة اللبنانية، صوت صارخ فى البرية من لم يسمع بعد آلامها؟ تعامل كإثم مكتوم. يحكم عليها بالحماقة والدونية وتعتبر ملحقة بالرجل. ضحية «رجال دين» وضحية رجال دنيا. يعامل جسدها كصندوق مقفل. تضبط دائما بتهمة الجمال. جمالها تهمة، جسدها فضيحة. كى تتواجد يلزم أن تخفى ما عندها من روعة وبهاء وإيحاء وجمال وعقل. «لم تبلغ بعد سن الرشد». بحاجة إلى وصى يرقد على هامتها. إذا انكشفت، تجلب العار. إذا بانت عليه