أعجبتني الكلمة الضافية لسمو الأميرة ريما بنت بندر يعد تعيينها رسمياً وتقديم أوراق اعتمادها في منصبها الجديد -وفقها الله- كأول سفيرة للمملكة العربية السعودية في الخارج. وضحت ببلاغة مطلوبة موقفها شخصياً كسيدة مثقفة تدرك قدراتها, ورؤية المملكة لتمكين المرأة اقتصاديا واجتماعياً وسياسياً.
الأمر كما أراه لا يتعلق بالإعجاب بموقع أو قدرات سيدة ما كفرد, أو لتحسين السمعة مظهرياً, بل هو قرار استراتيجي في الوجهة الصحيحة, ضروري في مسيرة المملكة وإصرارها على استدامة التقدم والفعالية. وتظل أوضاع المرأة محل جد